Misba-hudduja University
Islamic education at your doorstep
حرف آغاز آراء انتظامیہ کونسلز کوآرڈی نیٹرز سلیبس داخلے کتب نتائج داخلہ فارم تصا ویر آڈیو ویڈیو خبریں رابطہ
  اصلی صفحہ > اقوال زری
 

11/12/2010

دعائے علقمہ 
(دعائے بعد از زیارت عاشورا )

 

بسم اللہ الرحمن الرحيم
يَا اللَّہُ يَا اللَّہُ يَا اللَّہُ يَا مُجِيبَ دَعْوَۃِ الْمُضْطَرِّينَ يَا كَاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبِينَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ‏ يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ (وَ) يَا مَنْ ہُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ(وَ) يَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِہِ (وَ) يَا مَنْ ہُوَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَی وَ بِالْأُفِقِ الْمُبِينِ(وَ) يَا مَنْ ہُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ عَلَی الْعَرْشِ اسْتَوَی (وَ) يَا مَنْ يَعْلَمُ خَائِنَۃَ الْأَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِي الصُّدُورُ(وَ) يَا مَنْ لاَ يَخْفَی عَلَيْہِ خَافِيَۃٌ يَا مَنْ لاَ تَشْتَبِہُ عَلَيْہِ الْأَصْوَاتُ(وَ) يَا مَنْ لاَ تُغَلِّطُہُ (تُغَلِّظُہُ) الْحَاجَاتُ (وَ) يَا مَنْ لاَ يُبْرِمُہُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ‏ يَا مُدْرِكَ كُلِّ فَوْتٍ (وَ) يَا جَامِعَ كُلِّ شَمْلٍ (وَ) يَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ‏ يَا مَنْ ہُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ يَا مُنَفِّسَ الْكُرُبَاتِ يَا مُعْطِيَ السُّؤْلاَتِ‏ يَا وَلِيَّ الرَّغَبَاتِ يَا كَافِيَ الْمُہِمَّاتِ‏ يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ لاَ يَكْفِي مِنْہُ شَيْ‏ءٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ ‏أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَ عَلَيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ بِحَقِّ فَاطِمَۃَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ بِحَقِّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ ‏فَإِنِّي بِہِمْ أَتَوَجَّہُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي ہَذَا وَ بِہِمْ أَتَوَسَّلُ وَ بِہِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَيْكَ‏ وَ بِحَقِّہِمْ أَسْأَلُكَ وَ أُقْسِمُ وَ أَعْزِمُ عَلَيْكَ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَہُمْ عِنْدَكَ وَ بِالْقَدْرِ الَّذِي لَہُمْ عِنْدَكَ‏ وَ بِالَّذِي فَضَّلْتَہُمْ عَلَی الْعَالَمِينَ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي جَعَلْتَہُ عِنْدَہُمْ وَ بِہِ خَصَصْتَہُمْ دُونَ الْعَالَمِينَ‏ وَ بِہِ أَبَنْتَہُمْ وَ أَبَنْتَ فَضْلَہُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِينَ حَتَّی فَاقَ فَضْلُہُمْ فَضْلَ الْعَالَمِينَ جَمِيعاً أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَ ہَمِّي وَ كَرْبِي‏ وَ تَكْفِيَنِي الْمُہِمَّ مِنْ أُمُورِي وَ تَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي‏ وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَقْرِ وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَاقَۃِ وَ تُغْنِيَنِي عَنِ الْمَسْأَلَۃِ إِلَی الْمَخْلُوقِينَ‏ وَ تَكْفِيَنِي ہَمَّ مَنْ أَخَافُ ہَمَّہُ وَ عُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَہُ وَ حُزُونَۃَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَہُ‏ وَ شَرَّ مَنْ (مَا) أَخَافُ شَرَّہُ وَ مَكْرَ مَنْ أَخَافُ مَكْرَہُ وَ بَغْيَ مَنْ أَخَافُ بَغْيَہُ‏ وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَہُ وَ سُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَہُ وَ كَيْدَ مَنْ أَخَافُ كَيْدَہُ‏ وَ مَقْدُرَۃَ مَنْ أَخَافُ (بَلاَءَ) مَقْدُرَتَہُ عَلَيَّ وَ تَرُدَّ عَنِّي كَيْدَ الْكَيَدَۃِ وَ مَكْرَ الْمَكَرَۃِ اللَّہُمَّ مَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْہُ وَ مَنْ كَادَنِي فَكِدْہُ‏ وَ اصْرِفْ عَنِّي كَيْدَہُ وَ مَكْرَہُ وَ بَأْسَہُ وَ أَمَانِيَّہُ وَ امْنَعْہُ عَنِّي كَيْفَ شِئْتَ وَ أَنَّی شِئْتَ‏ اللَّہُمَّ اشْغَلْہُ عَنِّي بِفَقْرٍ لاَ تَجْبُرُہُ وَ بِبَلاَءٍ لاَ تَسْتُرُہُ وَ بِفَاقَۃٍ لاَ تَسُدُّہَا وَ بِسُقْمٍ لاَ تُعَافِيہِ وَ ذُلٍّ لاَ تُعِزُّہُ وَ بِمَسْكَنَۃٍ لاَ تَجْبُرُہَا اللَّہُمَّ اضْرِبْ بِالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْہِ وَ أَدْخِلْ عَلَيْہِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِہِ وَ الْعِلَّۃَ وَ السُّقْمَ فِي بَدَنِہِ‏ حَتَّی تَشْغَلَہُ عَنِّي بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لاَ فَرَاغَ لَہُ وَ أَنْسِہِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَہُ ذِكْرَكَ‏ وَ خُذْ عَنِّي بِسَمْعِہِ وَ بَصَرِہِ وَ لِسَانِہِ وَ يَدِہِ وَ رِجْلِہِ وَ قَلْبِہِ وَ جَمِيعِ جَوَارِحِہِ‏ وَ أَدْخِلْ عَلَيْہِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ السُّقْمَ وَ لاَ تَشْفِہِ حَتَّی تَجْعَلَ ذَلِكَ لَہُ شُغْلاً شَاغِلاً بِہِ عَنِّي وَ عَنْ ذِكْرِي‏ وَ اكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لاَ يَكْفِي سِوَاكَ فَإِنَّكَ الْكَافِي لاَ كَافِيَ سِوَاكَ وَ مُفَرِّجٌ لاَ مُفَرِّجَ سِوَاكَ‏ وَ مُغِيثٌ لاَ مُغِيثَ سِوَاكَ وَ جَارٌ لاَ جَارَ سِوَاكَ‏ خَابَ مَنْ كَانَ جَارُہُ سِوَاكَ وَ مُغِيثُہُ سِوَاكَ وَ مَفْزَعُہُ إِلَی سِوَاكَ‏ وَ مَہْرَبُہُ (إِلَی سِوَاكَ) وَ مَلْجَؤُہُ إِلَی غَيْرِكَ (سِوَاكَ) وَ مَنْجَاہُ مِنْ مَخْلُوقٍ غَيْرِكَ‏ فَأَنْتَ ثِقَتِي وَ رَجَائِي وَ مَفْزَعِي وَ مَہْرَبِي وَ مَلْجَئِي وَ مَنْجَايَ ‏فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ وَ بِكَ أَسْتَنْجِحُ وَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّہُ إِلَيْكَ وَ أَتَوَسَّلُ وَ أَتَشَفَّعُ‏ فَأَسْأَلُكَ يَا اللَّہُ يَا اللَّہُ يَا اللَّہُ فَلَكَ الْحَمْدُ وَ لَكَ الشُّكْرُ وَ إِلَيْكَ الْمُشْتَكَی وَ أَنْتَ الْمُسْتَعَانُ‏ فَأَسْأَلُكَ يَا اللَّہُ يَا اللَّہُ يَا اللَّہُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍوَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَ ہَمِّي وَ كَرْبِي فِي مَقَامِي ہَذَاكَمَا كَشَفْتَ عَنْ نَبِيِّكَ ہَمَّہُ وَ غَمَّہُ وَ كَرْبَہُ وَ كَفَيْتَہُ ہَوْلَ عَدُوِّہِ ‏فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْہُ وَ فَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْہُ وَ اكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَہُ(وَ اصْرِفْ عَنِّي) ہَوْلَ مَا أَخَافُ ہَوْلَہُ وَ مَئُونَۃَ مَا أَخَافُ مَئُونَتَہُ‏وَ ہَمَّ مَا أَخَافُ ہَمَّہُ بِلاَ مَئُونَۃٍ عَلَی نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ‏ وَ اصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي وَ كِفَايَۃِ مَا أَہَمَّنِي ہَمُّہُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَ دُنْيَايَ‏ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ (وَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّہِ ) عَلَيْكَ (عَلَيْكُمَا) مِنِّي سَلاَمُ اللَّہِ أَبَداً (مَا بَقِيتُ) وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّہَارُوَ لاَ جَعَلَہُ اللَّہُ آخِرَ الْعَہْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا وَ لاَ فَرَّقَ اللَّہُ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمَا اللَّہُمَّ أَحْيِنِي حَيَاۃَ مُحَمَّدٍ وَ ذُرِّيَّتِہِ وَ أَمِتْنِي مَمَاتَہُمْ وَ تَوَفَّنِي عَلَی مِلَّتِہِمْ‏ وَ احْشُرْنِي فِي زُمْرَتِہِمْ وَ لاَ تُفَرِّقْ بَيْنِي وَ بَيْنَہُمْ طَرْفَۃَ عَيْنٍ أَبَداً فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَۃِ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّہِ أَتَيْتُكُمَا زَائِراً وَ مُتَوَسِّلاً إِلَی اللَّہِ رَبِّي وَ رَبِّكُمَا وَ مُتَوَجِّہاً إِلَيْہِ بِكُمَا وَ مُسْتَشْفِعاً (بِكُمَا) إِلَی اللَّہِ (تَعَالَی) فِي حَاجَتِي ہَذِہِ ‏فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللَّہِ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ وَ الْجَاہَ الْوَجِيہَ وَ الْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَ الْوَسِيلَۃَ إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِراً لِتَنَجُّزِ الْحَاجَۃِ وَ قَضَائِہَا وَ نَجَاحِہَا مِنَ اللَّہِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَی اللَّہِ فِي ذَلِكَ فَلاَ أَخِيبُ‏ وَ لاَ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً رَاجِحاً (رَاجِياً) مُفْلِحاً مُنْجِحاً مُسْتَجَاباً بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجِي (الْحَوَائِجِ)وَ تَشَفَّعَا لِي إِلَی اللَّہِ انْقَلَبْتُ عَلَی مَا شَاءَ اللَّہُ وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّۃَ إِلاَّ بِاللَّہِ‏ مُفَوِّضاً أَمْرِي إِلَی اللَّہِ مُلْجِئاً ظَہْرِي إِلَی اللَّہِ مُتَوَكِّلاً عَلَی اللَّہِ‏ وَ أَقُولُ حَسْبِيَ اللَّہُ وَ كَفَی سَمِعَ اللَّہُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللَّہِ وَ وَرَاءَكُمْ يَا سَادَتِي مُنْتَہًی‏مَا شَاءَ رَبِّي كَانَ وَ مَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّۃَ إِلاَّ بِاللَّہِ ‏أَسْتَوْدِعُكُمَا اللَّہَ وَ لاَ جَعَلَہُ اللَّہُ آخِرَ الْعَہْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا انْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَوْلاَيَ وَ أَنْتَ (أُبْتُ) يَا أَبَا عَبْدِ اللَّہِ يَا سَيِّدِي(وَ) سَلاَمِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَ النَّہَارُ وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا غَيْرُ (غَيْرَ) مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلاَمِي إِنْ شَاءَ اللَّہُ‏ وَ أَسْأَلُہُ بِحَقِّكُمَا أَنْ يَشَاءَ ذَلِكَ وَ يَفْعَلَ فَإِنَّہُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ انْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَيَّ عَنْكُمَا تَائِباً حَامِداً لِلَّہِ شَاكِراً رَاجِياً لِلْإِجَابَۃِ غَيْرَ آيِسٍ وَ لاَ قَانِطٍ آئِباً عَائِداً رَاجِعاً إِلَی زِيَارَتِكُمَا غَيْرَ رَاغِبٍ عَنْكُمَا وَ لاَ مِنْ (عَنْ) زِيَارَتِكُمَا بَلْ رَاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللَّہُ وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّۃَ إِلاَّ بِاللَّہِ‏ يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَ إِلَی زِيَارَتِكُمَا بَعْدَ أَنْ زَہِدَ فِيكُمَا وَ فِي زِيَارَتِكُمَا أَہْلُ الدُّنْيَا فَلاَ خَيَّبَنِيَ اللَّہُ مَا (مِمَّا) رَجَوْتُ وَ مَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا إِنَّہُ قَرِيبٌ مُجِيبٌ‏

 
۱
۱
   
Site Meter
 

 

Designed by: Shauzab Ali

Copyright © 2004-2010. All right Reserved Misbahudduja University